عبد الواحد براهم , قبّة آخر الزّمان
 

قبّة آخر الزّمان
(Le dôme de la fin des temps)
عبد الواحد براهم
pdf

عبد الواحد براهم هو من مواليد 1933 ببنزرت (تونس) تخرّج من الزّيتونة و التّرشيح عمل 15 سنة في مهنة التّعليم ثمّ في وزارة الثّقافة ثمّ الألسكو. أرسى قواعد عدّة مؤسّسات للنّشر, كما ترأس اتّحاد النّاشرين 3 سنوات و ترأس شركة تصدير الكتاب التّونسي لمدّة ست سنوات. نشر على مدى 40 سنة عددا لا يحصى من البحوث و القصص و الرّوايات
من كتبه: في بلاد كسرى, ظلال على الأرض, مربّعات بلاستك, حب الزّمن المجنون, بنزرت تاريخ و ذاكرة, عليسة أسطورة قرطاج, كما حاز على العديد من الجوائز الأدبيّة منها الجائزة الألى لمسابقة مدينة "المدينة" للرّواية لسنة 2002 عن هذه الرّواية,
وهي رواية تاريخيّة من التّراث قام بصياغتها. و هذا ملخّصها:
في آخر حملة تهجير لعرب و مسلمي الأندلس احتجز صبيانهم لدى الكنيسة. و كان من ضمنهم "بدرو" الذي خرج متنكّرا ضمن آخر الحملات الإسبانيّة على تونس بحثا عن والديه, فصادف هناك وصول حملة تركيّة و هدم "البستيون". و بدافع من الأهوال التي عايشها, و الظلم الذي عاناه هو و أهله, ظلّ يبحث عن مدينة طالما حلم بها في صباه و شبابه, يسودها العدل و الطّمأنينة, و يتعايش سكّانها في وئام و تفاهم لا تشوبه الأحقاد. في آخر رحلته يجد ضالّته في مدينة جديدة, قديمة.


الكتاب كامل

مرحبا بك أخي وبكل ما تقدمه.. وأقر بجهلي بالرواية التونسية وأدبائها.. ربما لأنهم لم يحسنوا التعريف بأنفسهم خارج حدود تونس الخضراء.. بينما أعرف جيدا شكري المبخوث وعبد القادر المهيري وحمادي صمود ونقادا وباحثين متميزين، وأخص منهم بالذكر صديقي عبد المجيد الشرفي الذي كان لي شرف لقاؤه عدة مرات على هامش ندوات بالدار البيضاء وكانت لنا حوارات مسجلة بينه وبين ثلة أخرى من الطلبة والأساتذة الباحثين قد أدفع بها ذات يوم للنشر.
لي رجاء فقط أن تغير موقع التحميل لأنه يبدو صعبا التحميل منه.. جرب الرفع على موقع www.archive.org أو www.4shared.com.
كما سأقوم بنقل موضوعك إلى قسم الأدباء والكتاب العرب، لأنه الأخص بالروايات العربية.

Good work and please finish the book so we can read the whole book together...

Thanks

شكرا أخي. ربّما هذه فرصة لنتعرّف معا بها و بروايات أخرى من جميع الدّول العربيّة!

كما أنا متشوّق لمعرفة الكثير عن هذه الشّخصيّات. فمعرفتي تقتصر لما يبثّ ضمن برنامج رواق الكتاب على التّلفزة التّونسيّة و ذلك لبعدي عن تونس!

أعترف أنّي لم أفهم بعد التّحميل في موقع أرشيف و لكن ها أنذا أحمّل الجزء الثّاني على موقع 4shared.

شكرا أخي على ردّك و تشجيعك كما أرجوا منك و من الإخوة الصّبر عليّ فهذه ثاني تجربة نسخ لي بعد مذكّراتي في سجن النّساء للسّعداوي!



سأنسخ كلّ يوم جزء من الرّواية ثمّ أرفعها لكم تباعا حتّى لا أطوّل عليكم و عند الإنتهاء سأجمعها في ملفّ واحد!