منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   قصص عبير الاحلام القصيره (https://www.liilas.com/vb3/f729/)
-   -   14- اكرهها عبير الاحلام قصيره ..تكتبها هبه الفايد ...كامله ورابط الكتاب (https://www.liilas.com/vb3/t174156.html)

Alia 74 01-04-12 12:03 AM

مرحباً ليه عوده بعد قراءة الروايه تسلم ايدج

waxengirl 01-04-12 02:48 AM

هههههههههههههههههههههههههههه لا لا لا ما تقلقيش ياهبهوبة .. ما طفشتش ولا حاجة .........ز واكيد هااقولك رايى ويمكن تستغربيه كمان ..........

amani hanane 01-04-12 04:51 AM

اااااااااااااااخ يا هوبة انا لما بديت اقرا القصة قلت ماهذا وين البطل الوسيم وينها البطلة الحسناء شو اسماءهم حتى
والعنوان اكرهها مرة واحدة و الله فكرة غريبة احنا تعودنا على الحب و الغزل و البطلين بطفش الواحد منهم التاني يزعلو يبكو لا يهم لانهم في الاخير هيكونو مع بعض بس انت قلبت الموازين بكيتينا من اول سطر اااااااااااخ
انا ببكي بسرعة تمنيت لو كان بقي على ادمانه على المخدرات احسن له بس اتراجعت
فكرة انه يكرهها حتى يشفي نفسه من حبها فكرة روعة حتى ان كانت متوقعة لانه العاشق صاحب الكبرياء لما ينرفض يصبح حاقدا كارها لمعشوقه بس انت استعملتيها بقوة و ذكاء في هذه الحبكة الدرامية الحزينة
بصراحة ابدعت يا هبة و الله تتهنى ليلاس بقلمك و عقلك
لك مني اطيب سلام

عبير قائد 01-04-12 02:48 PM

السلام عليكم

اتحسنت الفلووو قلت امشي عاللي مامشيت عليهم .. فيس رافع راسه بكبريااء .. عشاني ما ابكي بسهولة بس والله انقهرت خخخخخخخخخخخخ

المهم .. طبعاً لا أسمااء .. اممممم يمكن هي طريقتك في اقرار عدم قدرتك على قتل شخص تعرفين اسمه وتحكمين على اخر بالتعااسة

ما بعرف ليه هكذا فهمتها فشخص بلاسم بلاهوية هو أقل قدرة على اشعارنا بالألم .. غريب بنرى ألمه وعذابه ولانشعر به .. فهو غريب عنا
وكأنك بعدم اعطاء ابطالك اسماً .. انفصلتي عنهم جزئياً وأصبح من السهل عليك تعذيبهم والحاق أقصى ضرر بهم .. وهل هناك أقصى من الموت !!

تعريفااتك للحزن .. يالقسوتك ياهبة ..
بالفعل هي قسوة .. أن تفندي الحزن هكذا !! ألايكفي أنه حزن .. !!
ألا يكفي أن ينخر العظم ..
ألا يكفي أنه يفتح الجروح القديمة..
ألا يكفي أنه مرسوم بالسواد ..

لا .. فهبة لايكفيها أن يكون الحزن هو حزن !!
بل يجب أن تفنده وتصفه
وتعيد تعريف حروفه ..
وتنسج من واقع نعيشة معانٍ جديدة نعرف فيها أن واقعنا

حزن ..
وماضينا حزن
ومستقبلنا تفوح فيه رائحة الحزن ..

شكراً هبة .. شكراً لأنك وضعتي قوانين جديدة للحزن ..

بطلك المدمن .. الذي تخلص من ادمان المادة لإدمان الحب ..
لإدمان مشاعر قابلها لأول مرة في حيااته
لإدمان مخدر جديد
وقدره أن مخدره الجديد أيضاً قصير المفعول ..
وأنه هالك لامحاله
وأنه ماكان سوى ضحية للفتاة كما كان ضحية لأخيها قبلها

هبة ..
هل يعقل أن يكون هناك شخص بهكذا أنانيه!!
أعتقد بأن الفتاة .. كانت أكبر شخصية أنانيه في القصة
فحتى حين تصرف اخوها ببشاعة
فهو لم يكسر سوى الرجل
ولكنها بتصرفها كسرت قلبه
فمن يلتئم اولاً
الرجل أم قلبه ؟؟

الكثير والكثير تخفيه القصة من معانٍ
ولكنني لا استطيع ادراجها كلها

بدت أشبه بحكاية شعريه
تتوه في معانيها الأسماع

راق لي بطلك وألمه
وتخيلت نفسي اكتب قصة عن وقوعه في حب أخرى
تطرد من عقله تلك التي ماتت وتركته

راق لي أن أجعل له وطن جديد يحتويه بكل هذا الحب

.. لهذه الدرجة ياهبة ..
تعاطفي معه كان كبيراً لدرجة أن رغبت بقلمي أن انسج له نهاية أخرى ..
..
صديقتي أبدعتي رسم حروف جديدة للحزن ..
جعلتها كلها تساوي غياب الحبيب
والمصيبة أننا نحيا
ونعرف أنه لايتنفس هواءنا
ولاينام تحت سماءنا
ولاترى عيونه ضياءنا
فكيف نعتبره حبيبنا

حزن فاق الكراهية
هكذا كانت

بدأت لبالحزن
لتمر بالكراهية
وتنتهي بحزن أشد ..

بالتوفيق صديقتي :)

روفـــي 01-04-12 03:24 PM

إليك انت يا ذاك الذي لا اعرف له اسماً او شكلاً او عنواناً
أنت هناك ... يا من تكتب لا لتمتعنا ولا لتشجينا ..... ربما لتحزننا ... تقهرنا ..... او تلوع قلوبنا
لقد عرفنا تماماً كم تكرهها ... استطعنا ان ندرك ذلك في كل حرف سطرته اصابعك على لوحة المفاتيح ..... في كل دمعة نزلت لتختفي في ذقنك النامية
اسمعني يا هذا ... فلقد حان دوري
اجل انا اعشق النهايات بمقدار ما اعشق البدايات .....
اعشقها لانها تحمل السعادة وزوال الهم بين قلبين عانيا وجعلانا نعاني معهما ....
اذا اردت ان تعتبر عشقي للنهايات السعيدة تهمة .... فلن ادافع عن نفسي ... لأنني مذنبة .... حاكمني واصدر في حقي ما تراه مناسباً ..... وإن يكن اعداماً فهو ارحم لي من معايشة النهايات البائسة .
غلطتي كانت أنني لم اسمع كلامك منذ البداية
خطأي الاكبر هو حسن نيتي الذي جعلني اقتنع أن كثرة تردادك لكلمة أكرهها وانت في الاعماق تحبها .... ربما كانت مؤشراً انني لا يجب ان اصدق كل اقوالك .
حقاً كان علي عدم الاستمرار ..... ولكن نقطة ضعفي هي تلك السيدة التي تجعلك تنطق .... تصوغ تعابيرك وابوحك والمك .....تلك الكاتبة التي اهيم عشقاً بأسلوبها وتعابيرها ....
حمقاء أنا ..... كان علي ان اغادر فور ان طلبت مني ذلك .... ولكني نفس بشرية ... لم استطع ... لم اقدر على تركك تعاني ذلك القدر من الالم والعذاب دون ان اتمنى لك نهاية سعادة ....
اليك يا من تهدد وتتوعد ...
لن اسمعك اعتراضي ولا شجبي .... ولن اطلب ان تحور النهاية الى سعيدة فما كان كان ......
سأكتفي بدمعتي وحزني
فالصمت كبرياء .


الساعة الآن 08:08 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية