منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   روايات عبير الاحلام المكتمله (https://www.liilas.com/vb3/f718/)
-   -   اعتذار 18- أثر على الرمال بقلم/ بيــرو" كاملة ""إعادة تنزيل"" (https://www.liilas.com/vb3/t149163.html)

~ Amoَrat Nَajed ~ 18-12-11 12:10 PM

نتائج مسابقة أجمل تعليق


هنا

عبير قائد 19-12-11 10:14 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة RAFDO (المشاركة 2946058)
للحقيقة والواقع ترددت كثيراً قبل أن أكتب هذه الكلمات ......
كنت سأنسحب فعلا واتجاهل المشاركة في المسابقة ..... وفجأة عدلت عن رأي فأنا تميزت بالصدق طوال حياتي , فلماذا ابدأ بالكذب والنفاق الآن
السلام عليكم
هلا وغلا برفيدا
معلش تأخرت بالرد عليك بس كنت منتظرة المسابقة تخلص
وانا شخصياً بحب الصراحة ومافكرت يوم بتبني النفااق !!

بكل صراحة لم تعجبني الرواية ..... لو كنت اقرأها ائناء تنزيلها على شكل اجزاء فلا اظن بأني كنت سأتابع .

هذا حقك فلولا تعدد الاذواق لبارت السـلع


صعقت جداً .... فأنا لم اجد بيرو التي عرفتها في رواية ((وردة لقلبك )) ابداً لم اجدها في اثر على الرمال .... وكأن من كتب الروايتين هما شخصان مختلفان تماماً

احم
اعذريني فأنا التي صعقت بجد .. وبكل صورة ممكنة
من امكانية مقارنة أثر على الرمال
لوردة لقلبك ..
اسفة فبرغم انك قارئة ونااقدة مميزة كما رأيت الا أنني لم افهم كيف تقارنين وردة لقلبك بهذه الروااية لعدة اسبااب سأوضحها لك ..
اولاً .. وردة لقلبك .. قصة قصيرة خالية تماماً من الحبكة الدرامية .. خالية تماماً من اللعب بالشخصياات
خالية تماماً الأفكار الجديدة وتقلباات الأحدااث
وردة لقلبك كانت مجرد نزة لا أعرف كيف كتبتها ومافعلتها الا لسبب وااحد فقط وهو ان انفه عن أنفس القرااء بعد فصلين مأساويين من قصتي الجديدة
وردة لقلبك قد تكون جيدة وهي بقلمي ولكنني انا نفسي لاأجرؤ على مقارنتها بأثر على الرمال
ليس لسوئها ولا لخجلي منها
وانما للفرق الشااسع بينهما
واعذريني فالفرق يصب مجدداً
بالنسبة لي لصاالح
اثر على الرماال


أنا لم اقرأ اي شيء كتب عن الرواية بعد ... ولكنني سأفعل ذلك فور وضعي لهذا التعليق , فأنا لم ارغب بالقراءة مسبقاُ حتى لا اتأثر بآراء الاخرين ...

اعتقد بأنك سترين أن الأراء بالنسبة للرواية كانت جيدة جداً ومنذ البدااية رغم انني كنت كاتبة جديدة وهذه اول محاولاتي وكنت ابداً غير معروفة
وهكذا تعرفين او كما احب ان اعتقد ان لامجال للنفاق والريااء فيه


بداية شدني الملخص جداً توقعت احداثاً مشوقة ... وصراعات ... واختلافات في البيئة و وجهات النظر .... ثم اعجبني الغلاف : هذه ثالث رواية اقرأها في قسم عبير الاحلام اضافة الى الاغلفة التي رأيتها في قسم الروايات المترجمة
هذا اول غلاف اجده افضل ما يكون من حيث شكل الا ابطال والالوان الجميلة وهادئة و نوع الخط مريح للعين
حتى شكل البطل اقرب ما يكون للوصف : فك مربع , فم عريض , وجنتان عاليتان ....

الله يحفظها ام لولو هي اللي عملت الغلاف
لها الفضل والششكــر


بدأت القراءة ..... والقراءة .... والقراءة .... بعد الصفحة العشرين فقدت صبري .... الايقاع بطيئ جداً ... لدرجة الملل احياناً

انا معك بكل كلمة
الفصول الاربعة الاولى كان الرتم فيها بطيئ
والسبب الاوحد هو الخوف .. لأنها كما قلت كانت روايتي الاولى ..
والفضل بعدها يعود لهبة الفايد لأسباب هي أعلم بها

اغلقتها مرتين ... ولكنني عاود فتحها ((طمعاً في الفوز بالمسابقة))

ههههههههههههههههههههه

حتى لا أكون كاذبة... كدت اختنق البطلة تفوقت على نفسها من حيث سوء الخلق في التعامل مع الاخرين ... وسوء الزوق في اختيار الملابس .... والتوتر
كانت مزعجة على مختلف الاصعدة لم اشعر بالتعاطف معها ابداً كانت مشوشة وشوشت افكاري معها ...

اوك هذا صحيح فهذه شخصية البطلة بحذافيرها
مشوشة وضاائعة
والحمدلله انني نجحت بتوصيل هذا الامر بطريقة جعلتك انتي بنفسك تتشوشين

بينما كانت شخصية ثيوس جذابة جداً ولكنها همشت تقريباً حتى الصفحة 30 مع ان الامر كانت ستبدو اكثر تشويقاً لو اسهم بدور أكبر
فمن الامور الجيدة التي اعجبتني اعطائها فيما بعد حيزاً ليعبر عن نفسه فقد شعرت به كلياً .... انساناً عادياً من لحم ودم وليس بطلاً اسطورياً مسيطراً على الوضع ويمسك بكافة الخيوط : كلا احببته جداً كان انساناً من لحم ودم ... يغضب ويثور يتعب ويحزن , يفقد السيطرة ويلوم نفسه , يصرخ بغضب ,يجلس على الدرج كطفل صغير .... هذا امر شد انتباهي
فنحن لم نكن نرى في روايات هاركوين مثلاً مساحة كبرى من الحوار تعطى للبطل ف في 85% من صفحات الرواية كانت البطلة هي من تقودنا ... وفي هذه الرواية كانت الكارثة تحدث عندما تقودنا البطلة تشوش توتر عدم تركيز ... فوضى في الحواس ... لم يكن الامر مجرد عقدتها النفسية من انفصال والديها ؟؟!!!! صراحة لم ادرك ما خطبها ولم اهتم .

بصراحة ما اعرف ايش وجه الانتقاد هنا اعذريني
فهكذا الشخصية كما اردتها
امرأة لاتطااق
شخصية مزعجة ولكن تثير العطف لكل تلك الاسباب .. اما اذا لم تتعاطفي معها فهذا امر متروك لك ..
ومساحة ثيوس اعتقد ظهرت بشكل اوضح حالما تقاربا أكثر ..
ومن الصعب جداً ككاتب ان افرد مساحة متساوية لشخصيتين فمابالك لأكثر من ذاك
وهذا ان هو قصور مني فأنا اعترف به
لا استطيع فعل هذا
فلست محترفة

على عكس شخصية ماري التي احببت حسها الفكاهي وتمنيت لو ان ظهورها على الصفحات كان ابرز .

ماري رغم ظرفها وخفة دمها الا انها صديقة للبطلة فقط
ليست هي البطلة التي اخترت ان احكي عن قصتها وظهورها كان لخدمة دورها فقط
رغم انني احبها والجميع احبها كذلك


4 كلمات قالتها ماري اختصرت لنا 36 صفحة جررت نفسي خلالها جراً لاصل للمفيد .. 4 كلمات كانت المفتاح التي لم تدركه حتى صاحبته : انت تسبحين عكس التيار

بصرااحة مافهمت
يعني
ربما كان من الافضل ان ادع ماري تكتب الروااية عني
هههههههههههههههههه

احسست بنقص في بعض المشاهد .... مثلا عندما كانا يشاهدان انبلاج الفجر على اليخت ص12 !!!!
كان المنظر بديعاً ..... كانا يشهدان معاً لحظة من اروع ما يكون .... استقرت انفاسها من روعة المشهد ....... .
اين المنظر اصلاً ... لم تعطنا شيئاً ولا حتى طرف خيط يعيننا على تشكيل الصورة ....: لو فقط ..... لون السماء ..شكل الشمس ..انعكاسها على البحر .... تركت الامر تماماً لمخيلتنا ...مما افقدني انا شخصياً المتعة .... لربما قلتِ في نفسك مشهد الغروب مشهد شائع يمكن لاي شخص تخيله ... اقول لك صحيح ولكننا نريد ان نراه بعينيك .. لقد اعطيتي اموراً كثيرة مساحات من الوصف مراراً وتكراراً ..الثريات , الاماكن الاثرية ... اثاث المنازل .... لمَ لمْ تعطي هذا المشهد حقه ؟؟؟؟

لأني ببساطة ما حبيت اوصفه
هذا شيئ عاادي جداً كم غروب رأته وكم شروق
كم وكم سأصف .. ما اعتقد انه كان بيثري الموقف لو اوصفته
ووصف المنازل مهم للغاية فأحيانا ً اثناء الكتابة بقول انه استند الى المقعد الفلاني . او لامس المنضدة الرخاامية
فاذا انا كنت وصفت الاثاث من البداية بدون تطويل فهذا يعفيني من ذكر وصفها مع كل حركة يقوم بها الشخص المذكور
فاهمة علي

اما عن الاماكن الاثرية فهذا كان نوع من الثقافة العاامة اللي حبيت اشارك القرااء فيها لاغير
بحيث لا تطغى على السياق ولا تخرج بنا عن الموضوع


احسست في مرات كثيرة انني انقطع عن الحدث بدون مقدمات ... كنت كمن يتلقى دلواً من الماء البارد فجأة.. مثلاً : ص47 لم يكن هناك داع لاعادتنا الى ما كان يفكر به قبل دخولها للشرفة .. فلقد قطع انسجامنا في المشهد بشكل مزعج ... فلقد عبر عن رأيه واكتشف حبه في اللحظة السابقة ..لماذا اعدت بنا عجلة الزمن ؟؟؟؟؟

شوفي ياقلبي لاتنسي ان الروااية كانت بتنزل فصول
انتي اللي تتكلمي عليه كان مشهد اخر الفصل
والمشهد الثاني لما هو شافها كان بداية فصل اخر
يعني الفرق بينهما اسبوع كاامل
كان لازم يصير تذكير بس انا مااحب الفلاش بااك
وما حب اخلي البنات يروحون يشوفون ايش اخر مشهد
فاهمة علي وهذا بساطة اسلوبي ابتعه في كثير من المشاهد حتى اظهر وجهة نظر الطرفين بشكل وااضح


في بعض واقول بعض اللحظات احسست بوجود بيرو في الرواية : كانت بيرو التي عرفتها في وردة لقلبك وفي بضع مشاركات اخرى متفرقة هي من وصف الحصان قيصر وجعلتني اراه امامي يشب على قدميه فخوراً قوياً تتلاعب الرياح بعرفه .... كانت بيرو من وصفت مداعبة الموجة لرمال الشاطئ ...
كانت بيرو من تدير حوار النظرات ذالك الذي اعجبني ايما اعجاب : (( ستكونين لي مهما طال الوقت )) ....... ((انت تحلم انا ابداً لن اكون ....لرجل))
عندما انتقلت من ص 156 الى صفحة 157 ..بكل امانة كنت ابحث عمن يطلق علي الرصاص ليريحني .... مااااااااااااااااااااااذاااااااااااااااااا حدث ....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟
كيف نجت ماذا اصابها بعد السقوط ؟؟؟ طيب فلنتخيل هذا بانفسنا ... كيف تطور الامر بينهما ؟؟؟ كيف وافقت على الزواج منه ؟؟؟ كيف احلت نفسها من عقدة ابويها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ غريب هذا الانقطاع في سير الاحداث وقاتل للمتعة التي كنت لتوي قد حصلت على جزء بسيط منها ..... اذ بي اكتشف اكتشافاً يلغي تماما ما كتبته في الاربع اسطر السابقة :( فبعد هذا النقد اكتشفت بان الرواية التي حملتها وقرأتها كانت ناقصة لعدد كبير من الصفحات او فلنقل لاجمل الصفحات حيث حلت الازمة كلها وبعد اصابتها واصابته اعترف بحبه مجدداً وطلب الزواج في مشهد من ارق المشاهد ...هيييه هيييه بيرو عادت من جديييييييييييييييييييييييييد

هههههههههههه
طيب حصل خير في المشهدين
المشكلة كانت محلولة بأنك تشوفي ارقام الصفحاات وتلاحظين انها متلخبطة


هناك الكثير من النقاط الايجابية التي احببتها في الرواية :
احببت كثيراً استخدام علامات الترقيم والنقط والاقواس في المكان المناسب تماماً وباناقة مدهشة ... لربما وجد بعضهم الامر غير مهم ولكنه يساعد بشكل كبير على الراحة في القراءة وترتيب الافكار والسلاسة في المتابعة
بيرو يا عزيزتي تتمتعين بزوق عال جداً في وصف المفروشات واغطيتها والوان واشكال الاثاث بطريقة مدهشة ... فانا لم اكن يوماً بارعة في تخيل هذه الاشياء بشكل جيد ولكنك ساعدتني جداً بدقتك و وصفك الحيوي
كما اهنئك يا بيرو العزيزة على اناقة ثيوس الرائعة واختياره المذهل للثياب الانيقة شكلاً ولوناً فلو لم تكوني ذات حس مرهف وانيق لما نقلت لنا هذه الصورة ..... احبب ثيوس انسانيته واخلاصه ... غضبه وغيرته ... احببته وهو يجلس على الدرج كطفل صغير ..... بقيت مغمضة عيني لمدة 15 ثانية وانا اردد بشكل مستمر ومتتابع ساشا : اخرسي اخرسي اخرسي ... عندما قالت له : كيف أكون لك ووانا ملك لرجل آخر ........... :(
على عكس شاسا وبشاعة طبعها وملابسها .... لا تغضبي مني يا بيرو ... انا اعرف ان كل رواية هي بمثابة طفل من اطفال المؤلف : فمهما كان الطفل مشاغباً اوغبياً او مؤذياً يبقى والداه على حبه دون قيد او شرط .. ويحزنان ويغضبان ممن يؤنبه او يذكره بسوء ... سامحيني يا عزيزتي .. ولكنني لم احب ساشا مطلقاً .... ولو طال بي العمر لرؤية جزء ثان للرواية ارها امامي تنتحر كما فعلت سالي فشخصيتها مزعجة متوترة ومشوشة .
هنالك عبارات احببتها جداً ونالت حظوة في قلبي :
* لانه سيسرق روحها .. وكل ما اتمناه أن يبادلها مشاعرها لانه سيعطيها روحه بالمقابل .
* الامر يتعدى الطفل بمراحل .... مراحل لها شعر يلون شروق الشمس فوق جبال تيرانس
* لا افهم ما تريد !! تريدني أن ارحل ؟ تريدني أن ابقى ؟ تريد آذيتي ؟ ام تريد ان .......... رد قائلاً وهمسه يحمل شوقه اليها : اريد الكلمة التي لم تنطقيها
في النهاية احب بان أخبرك بأنني أكن لك كل ود واحترام وتقدير وانت تعرفين غاليتي ان انتقاد عمل ما لا يعني انتقاد صاحبه ابداً .... فانت يا بيرو كنت اول نسمة رقيقة حركت اشرعة سفينتي في بحر عبير الاحلام ... وجعلت ابحاري في الجولة الاولى مثيراً .. ومدهشاً مما دفعني للابحار من جديد .
احبك جداً ومعجبة بك جداً لك من قلبي كل الود والتقدير ... واعتذر إن اطلت او اسأت :(
اختك المحبة رفيده .

اكيد رفيدة انتي اكثر من اخت

واكيد انا سعيدة لمجال التناقش معك

بس اقولها لك بصرااحة

انت تنتقدين شخصية البطلة لأنني اردتها كذلك

اردت بطلة مشوشة نكدة عصبية

واردت بطل رومانسي رقيق

يعيدها لصوابها ..

مشكورة كثير لتواجدك .. ومشكورة اكثر لكل كلمة قلتيها في حقي سوااء كانت بالنقد او المدح

فلاذم ابداً في النقد .. بل هو يرفع المستوى العاام ويغذي الروح ويعطي افكاار وساليب جديدة للجميع

ولذا حتى تعرفي اني ماني زعلانة منك ابداً على العكس

ادعوك لقرااءة أهلاً بك في جحيمي والتناقش بها ايضاً

يهلا فيك حبيبتي بأي وقت

منوووووووووورة

اختك بيرو

لامى 19-12-11 10:51 PM

حرام عليك بيرو البنت هطلع من روايه اهلا بك فى جحيمى كأنها بتقولك انت طلعتنى من النار دخلتينى للجنه مره واحده
ههههههههههههههه السبب ان القصه <اهلا بك فى جحيمى تختلف تمام الاختلاف عن اثر على الرمال واذكر معانك يابيرو فى الكتابه عن البطله لان شخصيتها صعبه التقمص جدا اذا كنا احنا البنات كنا بنذوب منها خخخخخخخخخخخخخخخ فما بالك بالماتدور الجاااااااف الغليظ
سورى بالرغم من ذلك اعشق اثر على الرمال ممكن اقبل على البطله اى حاجه ولكن اهلا بك فى جحيمى فاكره الخناقات بسبب كل خبطه او قلم بيرو البنت رقييييييييييقه جدا وكان المتوحش الماتدور بتغابى عليها نعمل ايه اصله واحد معقدهو وابن عمه المريض وقعت فى عليه شلش خخخخخخخخخخخخخخ بس كانت عسل
موووووووواه بيرو
بعد تفكير انصحك رفيده بقراءه الا بك فى جحيمى لحتى ارك تتعذبى زيك ما كنت بتعذب انا اوقات كان ناقص يجينى ازمه قلبيه خخخخخخ

مها هشام 24-12-11 05:45 PM

بيرووووو

مرحبا يا عسل

بداية رائعة لم اكن اصدق انها الاولي لك في كتابة الروايات لان اسلوبك رائع

لم يكن اسلوب مبتدئ

رواية اثر علي الرمال تركت اثرا في رمال قلبي و شواطئه ...فاحببت ان اقراها اكثر من مرة

مررت باحداث الرواية كلها و قد نالت اعجابي و كلما قرات اكثر كلما زاد حماسي و شوقي لقراءة الاكثر

و عندما مات اليكس شعرت حقا بالاسف عليه و لكن ما اثار غضبي هو شكه في ساشا العزيزة

و كل ذلك بسبب الحرباء الحقيرة سالي ..

و لكن معرفته الحقيقة و اعتذاره لها و تمسكه بها اثار اعجابي و احترامي له

و ما احببته اكثر هو تبنيه لابن اليكس

و نهاية سعيدة تجمعه جميعا بسعادة ....

كما اخبرتك من قبل انها بحق نالت اعجابي و كانت مليئة بالاكشن ....

احببتها حقا و سعدت بان اكون احد القراء لهه الرواية الرائعة

تقبلي مروري المتواضع

عبير قائد 10-01-12 10:53 PM

السلام عليكم

تغلق الرواية لحين الانتهااء من اعادة التنزيل بتصميم جديد


الساعة الآن 07:07 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية